قادة دولة تشاد

 2 فليكس معلوم 

فليكس معلوم ولد سنة 1932 في جنوب تشاد وهو سياسي في الحزب التقدمي الاشتراكي و ضابط في الجيش أصبح رئيسا لهيئة الاركان و سجنه الرئيس فرنسوا تومبالباي و بمجرد نجاح الانقلاب اطلق سراحه استقال من الرئاسة سنة 1979 و استقر في نيجيريا عاد إلى تشاد سنة 2002 ...: (المصدر الموسوعة الحرة ويكيبيديا)

 3 كوكوني عويدي 

قوقوني واداي أو بوكوني عويدي رئيس دولة تشاد من 1979 إلى 1982 ولد سنة 1944 وهو حاليا في المنفى بالجزائر وهو ينتمي إلى قبيلة القرعان من فرع التبو دخل السياسة في نهاية الستينات كفدائي في الجبهة الوطنية لتحرير تشاد استاء من سيطرة المسيحيين الجنوبيين المدعومين من فرنسا على الحكم بقيادة الرئيس السابق فرنسوا تومبالباي وقاد الحرب الي ان حرر البلاد في السنة 1979 واختير كرئيس للبلاد بعد مؤتمر لاغوس وحكم البلاد من 1979 الي 1982 وخرج من البلاد بعد السيطرة على إنجمينا العاصمة من قبل القوات التي كان يقودها حسين حبري والتجأ بوكوني الي الجزائر ثم عاد مرة اخري الي ساحة الحرب بمساعدة ليبية واستطاع السيطرة علي شمال البلاد الي سنة 1986 ونظرا لخلافاته مع القيادة الليبية فقد تعرض لمحاولة اغتيال من قبل الاستخبارات الليبية في مدينة طرابلس مما أدى لجرحه وقتل اثنين من حراسه الشخصيين.[1][2] طلب علي اثرها من قواته الانضمام الي قوات حسين هبري حيث تم دحر القوات الليبية وتحرير البلاد وما زال موجوداً هو في الجزائر الي الآن. ونظرا لعدالته وشخصيته الكروماتزمية أصبح من الوطنيين المحبوبين لدي كثير من التشاديين.: (المصدر الموسوعة الحرة ويكيبيديا)

 4 حسين هبري 

حسين حبري رئيس تشاد من 1982 إلى 1990 ولد في فايا شمال تشاد سنة 1942 وهو من قبيلة الأنكزة احدى فروع قبيلة القرعان التشادية بعد إكماله لتعليمه الأساسي اشتغل في بريد الإدارة تشادية فحصل على منحة لدراسة العلوم السياسية في فرنسا وعاد إلى تشاد سنة 1971 بدا في الظهور على الساحة الدولية بعدما هاجمت مجموعة تحت قيادته بلدة بارداي في تبيستي واخذت ثلاثة أوروبيين رهائن.: (المصدر الموسوعة الحرة ويكيبيديا)

 5 إدريس ديبي إتنو 

إدريس ديبي (بالفرنسية: Idriss Déby) مواليد 1952، رئيس تشاد ورئيس حركة الإنقاذ الوطنية. ينتمي لقبيلة الزغاوة "Zaghawa" التشادية-السودانية. أرسل إلى فرنسا للتدريب، وعاد إلى تشاد في 1976، بقي مواليا للجيش وللرئيس فليكس معلوم. دب خلاف بينه وبين حسين حبري رئيس تشاد الأسبق، واتهمه حبري بالتخطيط لانقلاب. ترك تشاد و اتجه إلى ليبيا ثم السودان وشكل ما يعرف ب"جبهة الإنقاذ الوطنية" المدعومة من ليبيا والسودان وبدأ الهجوم ضد حسين حبري سنة 1989، واستولى على أنجامينا سنة 1990. متزوج من هيندا ديبي اتنو. اتسمت علاقته مع ليبيا بالود والتقارب بعد أن كان من أشهر أعداءها خلال الحرب بين البلدين. أما مع السودان فيتهم إدريس ديبي السودان بدعم المتمردين الذين أوشكوا على احتلال أنجامينا سنة 2008. قام بتعديل الدستور وبموافقة شعبية عارمة، حيث رشح نفسه لفترة رئاسية ثالثة، مما أثار استياء المعارضة، ووصفت فترة رئاسته "بالاستقرار الأمني والتحسن الاقتصادي الملموس". حسب آراء بعض المواطنين حيث يتمتع بشعبية عارمة بين أوساط قبيلة الزغاوة ويعد وصوله للحكم فترة انتقالية بين الدكتاتورية إلى الديمقراطية ومن إنجاراته استخراج البترول التشادي عام 2003 وكذلك في عهده انطلقت أول قناة فضائية للتلفزيون التشادي عام 2009: (المصدر الموسوعة الحرة ويكيبيديا)